HELLO

من فضلك انتظر قليلاً.. لتحميل الصفحه ..شكراً لأنتظارك ..فضفضه ترحب بزوارها ...اتمنى قضاء وقت ممتع . واهلاً بكم... WELCOM .. I Hope To Have Fun   ...

الجمعة، 6 نوفمبر 2009

أهداء الى وزير الاوقاف المصرى - تجاوزات المساجد

تم نشر هذه المقاطع على قناتى المحذوفة haelfeshay على youtube.com عن تجاوزات المساجد وذلك قبل ثورة يناير وجذور هذه المشكلة ترجع الى عام 2006 آبان وزارة السيد الدكتور وزير الاوقاف المصرى فى حكومة المخلوع "حسنى مبارك".

وارسلت شكاوى عديدة مسجلة بعلم الوصول الى السيد وزير الاوقاف ولكن للاسف الشديد ليس هناك من مجيب.

وزادت الآن وبعد الثورة وحدث بلا حرج وكأن الاسلام والعياذ لله ليس دين رحمة ... يرفق بالمريض الذى يبحث عن الراحة والصغير الذى تفذعه الاصوات العالية والطالب الذى يريد ان يحصل دروسه والكهل اذى يبحث عن الهدوء ... وكأن الايمان فى عرف السادة المؤمنين ... "وكأننا ليس بؤمنين" لا يصح الآ بصوت الآذان العالى الذى يصم الآذان ... واحببنا ان ندلل على ذلك بتلك المقاطع بالصوت والصورة.

لايجاد صيغة تضمن لحياتنا الهدوء ... مع ايماننا الشديد بضرورة الآذان كطقس دينى مهم فى حياتنا الاسلامية ... مع اننا نعلم حالياً وفى حياتنا المعاصرة ميعاد تلآذان مسبقاً عن طريق الجوال والدش والانترنت والراديو وبكل وسائل التكنولوجيا الحديثة ....

والبدعة المستحدثة هى الآذان الموحد بالقاهرة وهو بث الآذان فى وقت واحد منخلال الريسفر فى بعض المساجد الكبرى بالقاهرة ... وللاسف مجموعة المشايخ الذين يؤذنون اصواتهم جميلة ولكن نسوا انفسهم ومالوا الى التطريب لزيادة الاستحسان والتمسك ... حتى اضحت تلك امهنة "سبوبة" لهم وكان الاحرى بالسادة المسئولين بث تسجيلات المشايخ العظام الذى لن يجود الدهر بمثلهم ... امثال الشيخ محمد رفعت والطبلاوى والشيخ سيد النقشبندى وغيرهم رحمهم الله.

الآذان فى الفجر

آذان اعشاء

قبل آذان الفجر

حضر المصلون وقاموا بأيقاظ خدم المسجد من اجل فتح ابوابه للصلاة

ولا ادرى من ينتظر من ؟

ارحنا بها يا بلال "انشودة"

كتب :كريستيان فريزر

بي بي سي القاهرة

اعترض الكثيرون على توحيد الآذان

منذ القرن الحادي عشر الميلادي عندما بنيت بوابة باب زويلة في العاصمة المصرية القاهرة وحتى اليوم يتردد صوت المؤذن خمس مرات يوميا في هذه المنطقة.

وفي القديم كان المؤذن يغمض عينيه ويرفع صوته في خشوع مرددا الآذان ومذكرا المسلمين بمواقيت الصلاة وسرعان ما تتردد أصداء الآذان من مساجد أخرى في معزوفة سماوية روحانية.

ولكن تغير ذلك اليوم بسبب تكنولوجيا السماعات ومكبرات الصوت حيث يتم رفع الصوت الى أقصى درجة مما أفقد الآذان روحانتيه وتسبب في إزعاج نجم عنه تزايد حالات الشكاوى.

لذلك قررت الحكومة المصرية توحيد الآذان من خلال إذاعة صوت مؤذن واحد 5 مرات يوميا في جميع مساجد العاصمة وعددها 4 آلاف.

وقد أشرف وزير الأوقاف المصري محمود زقزوق على هذا المشروع وقال "لقد فقد الآذان روحانيته وبات المؤذنون يتنافسون من الأعلى صوتا".

وخلال أشهر قليلة سيتم توحيد الآذان ليكون بصوت وإيقاع واحد حيث سيتم بثه من إذاعة الدولة وعبر كل المساجد التي ستزود بمستقبلات حديثة ليرتفع الآذان في إيقاع واحد متجانس ومعاكس للفوضى السمعية التي باتت تميز شخصية العاصمة المصرية.

مستقبل المؤذنين

وما يقلق الكثيرون هو مستقبل الآلاف من المؤذنين الذين يعملون بالمساجد والذين يفتخرون بامتلاك صفات تؤهلهم لهذه المهنة مثل القدرة على النطق الواضح لمخارج الحروف والصوت الجهوري. وسيتم تقليص عددهم الى 30 فقط.

وتقول وزارة الأوقاف أن من لا يقع عليه الاختيار سيمارس مهام أخرى.

يوجد 4 آلاف مسجد في القاهرة

ويقول سيد حماد وهو مهندس يعمل في تركيب المستقبلات في المساجد "ان أغلب المؤمنين ضد هذا التوجه فهم يعتقدون انه ضد روح الإسلام فقد اعتادوا سماع المؤذن من كل أنحاء المدينة والأمر سيتطلب بعض الوقت حتى يمكن تعود ذلك".

ويقول يوسف بكري، الذي يؤدي صلاة الجمعة في مسجد الحسين "ان الآذان الذي نسمعه لابد وان يكون مختلفا وفريدا لكل مسجد وليس آذانا واحدا للقاهرة كلها".

غير أن هناك رأي آخر فسعيد عبد الوهاب، وهو مصلي آخر يقول "ان المساجد تبدأ ألآذان في أوقات مختلفة الأمر الذي يثير الارتباك فضلا عن الصوت المرتفع انني أؤيد التغيير".

وأضاف قائلا "بصفة عامة فان أهم شيئ أن يمتلك المؤذن صوتا جميلا ولكن مؤخرا بات يسمح بالآذان لكل من يعنى بالمسجد".

وتابع قائلا "ان القاهرة مدينة الألف مئذنة وعندما ينطلق الآذان في وقت واحد منها جميعا سيكون ذلك أمرا جميلا".

ويقترح البعض الحل البسيط وهو أن يعود الآذان بصوت المؤذن فقط دون أي دعم تكنولوجي.

Tweet

تعالى نفضفض على Twitter

الساعة الآن The time now