HELLO

من فضلك انتظر قليلاً.. لتحميل الصفحه ..شكراً لأنتظارك ..فضفضه ترحب بزوارها ...اتمنى قضاء وقت ممتع . واهلاً بكم... WELCOM .. I Hope To Have Fun   ...

الجمعة، 18 نوفمبر 2011

لا للعسكر - مظاهرة الجمعة 18/11/2011 Not the military Demonstration Friday


لا للعسكر
مظاهرة الجمعة ١٨/١١/2011

Not the military
Demonstration Friday, 18/11/2011

جدل دائر فى الوثيقة المطروحة

A debate in the document before

مع احترامنا الكامل لحماية العسكر للثورة
ورفض أى وصاية على الثورة التى صنعها
الشعب بدمائه الطاهر

With full respect for the protection of soldiers of the revolution
And reject any guardianship of the revolution, which made
People of pure bloodة

Blog
http://hakaye.blogspot.com

mohaddy@gmail.com


www.youtube.com/haelfeshay1

زفاف هانم صادق &احمد السعداوى Wedding & Hanim Sadiq Ahmed El Saadawi

هذا الفيديو Playlist يمكنك من مشاهدة الفيديو متتابع الاجزاء
اضغط على الفيديو وتابع المشاهدة ... مشاهدة ممتعة ان شاء الله


حفل زفاف
مهندس/ احمد صبحى السعداوى
على
المهندسة/ هانم عبد الحميد صادق
وذلك بقاعة
هابى دريمز
بمدينة سرس الليان -- منوفية
فى
يوم السبت 19/06/2010 م
والعاقبة عندكم فى المسرات

Wedding
Engineer / Ahmed Sobhy El Saadawi
At
Eng / Hanim Abdul Hamid Sadiq
This hall
Happy Dreams
City Sears Allian- Menoufiya
At
Saturday 19/06/2010

In Parts

سبق نشر هذا الفيديو على قناتى المحذوفة haelfeshay

Wait for us


Blog
http://hakaye.blogspot.com/
www.youtube.com/user/haelfesgay
Abdeleen@gmail.com
mohaddy@gmail.com
تواصل معنا على
Connect with us on
http://www.facebook.com/haelfeshay


من معالم مصر - مقهى الفيشاوى - خان الخليلى - القاهرة Fishawi cafe



من معالم مصر
مقهى الفيشاوى
خان الخليلى
القاهرة

Feature of Egypt
Fishawi cafe - El
Khan Al Khalili
Cairo
Part 22
Quoting
Jazeera documentary
Wait for us
Blog
http://hakaye.blogspot.com/

mohaddy@gmail.com


فضفضة على يوتيوب

سبق نشر هذا الفيديو على قناتى المحذوفة haelfeshy على يوتيوب

التفاصيل:

تحمل المقاهي تاريخ ونبض البشر، وبعضها يكاد يكون تلخيصا جذريا لحياتهم. من هذه المقاهي «مقهى الفيشاوي» الشهير بحي الأزهر العريق بالقاهرة. فعلاوة على أنه يعد من أقدم مقاهي القاهرة، حيث يرجع تاريخ إنشائه إلى عام 1797 م، أي قبل ما يزيد على قرنين من الزمان، إلا أنه أصبح أكثر شهرة وبريقا، بفضل الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ الذي كان «الفيشاوي» مقهاه المفضل، ففي رحابه يتكثف عبق الأجواء التاريخية والشعبية التي درا حولها معظم أعماله الروائية، وشهد المقهى الكثير من المسودات الأولى لرواياته، وكان بمثابة فضاء حي، يلتقي فيه أصدقاءه ومحبيه من الكتاب والفنانين وبسطاء الناس.
ولأن دوام الحال من المحال.. لا تتعجب عندما تذهب حاليا إلى المقهى فتجده، على الرغم من شهرته الواسعة، قابعا في أحد الأزقة الضيقة المتاخمة لمسجد الإمام الحسين بمنطقة الأزهر، في قلب القاهرة الفاطمية، بمنطقة خان الخليلي. وبمجرد دخولك إليه ستشعر أنك تكاد تشم عبق التاريخ في ربوعه، فلون خشبه البني المحروق وحوائطه الصفراء الداكنة بفعل دخان النارجيلة (الشيشة) وآثار الزمان، جعلت منه مزارا لعشاق الأصالة والتراث، ووجوده في قلب القاهرة الفاطمية المليئة بالمزارات السياحية الأثرية جعل رواده مزيجا غريبا بين المصريين والسياح العرب والأجانب من كل الجنسيات الذين يبهرهم جو المقهى الشرقي الخالص، بموائده الخشبية المشغولة، ومقاعده الأشبه بالأرائك العربية الوثيرة، والمرايا المعلقة على جوانبه ذات الأطر الخشبية المشغولة بالصدف.
ورغم أن «خان الخليلي» أصبح مليئا بعدد لا حصر له من المقاهي، ذات المستويات المختلفة، وبعضها يطل على مسجد الإمام الحسين، والبعض الآخر يطل على شوارع رئيسية، إلا أن أحدا منها لم يستطع أن ينافس «الفيشاوي» في شهرته، حتى أنك تجد بعض المقاهي الأخرى خاوية على عروشها، وعمالها يدعون الزبائن للجلوس بشتى الطرق، فيما قد لا تجد كرسيا خاليا في «الفيشاوي» وقد تضطر للانتظار لبعض الوقت حتى تخلو أي مائدة.
ويشتهر مقهى الفيشاوي بالشاي الذي يقدمه، سواء الأسود منه أو الأخضر، حيث يقدم في إبريق معدني صغير، تفوح منه رائحة النعناع، على مائدة معدنية صغيرة، كما تقدم فيه النارجيلة (الشيشة) بنكهات مختلفة، وهو أكثر شيء يقبل عليه مرتادو «الفيشاوي» خاصة من الأجانب.
بدأ مقهى «الفيشاوي»، ببوفيه صغير أنشأه الحاج فهمي علي الفيشاوي عام 1797 في قلب خان الخليلي ليجلس فيه رواد خان «الخليلي» من المصريين والسياح، واستطاع أن يشتري المتاجر المجاورة له، ويحولها إلى مقهى كبير ذي ثلاث حجرات.
أولى غرف المقهى غرفة «الباسفور» وهي مبطنة بالخشب المطعم بالأبنوس، وهي مليئة بالتحف والكنب العربي المكسو بالجلد الطوبي، وأدواتها من الفضة والكريستال والصيني، وكانت مخصصة للملك فاروق، آخر ملوك أسرة محمد علي، في رمضان، وكبار ضيوف مصر من العرب والأجانب.
وثاني الغرف أطلق عليها «التحفة» وهي اسم على مسمى، وهي مزينة بالصدف والخشب المزركش والعاج والأرابيسك والكنب المكسو بالجلد الأخضر وهي خاصة بالفنانين.


Tweet

تعالى نفضفض على Twitter

الساعة الآن The time now