الفقيد والجنس الناعم
Of the deceased, sex, soft
رحم الله العقيد القذافى ونحن ليس فى وضع التشفى فيه فهو حالياً فى ذمة الله
وليعلم كل طاغية تحت سماء هذا العالم أن يمكنه أن يقود شعبه على هواه
وان يسرق مقدراته
فأن ثار الشعب يوماً ... فلا راد له ... فأحذروا ثم احذروا
Wait for us
Blog
http://hakaye.blogspot.com/
فضفضه على يوتيوب
mohaddy@gmail.com
التفاصيل:
بالصور.. الفقيد يحتمي في جيش من "الجنس الناعم"
كشف الرئيس الليبي معمر القذافي فى حياته وقبل سقوطه عن سلاحٍ جديد يستخدمه في حربه ضد الثوار وحلف الناتو؛ وهو جيش من النساء من مختلف الأعمار.
وذكرت جريدة الجارديان البريطانية الاثنين 27 يونيو/حزيران 2001م أن أكثر من 500 سيدة من مختلف الأعمار قد تطوعن لحماية الزعيم الليبي، وارتدين الزى العسكري، وحملن السلاح في مواجهة الناتو.
يذكر أن معمر القذافي يمتلك وحدة خاصة من الحراسات كلها من النساء يصل عددهن إلى نحو 400 حارسة، ويشكلن وحدة ذات وضع مميز داخل القوات الخاصة المكلفة بحمايته، حيث تعود أصول هؤلاء الحارسات إلى منطقة الصحراء التي تشير الروايات التاريخية المتداولة بليبيا إلى أنها كانت مقر النساء الأمازونيات المحاربات في الأساطير اليونانية.
ويختار القذافي حارساته وفق معايير محددة؛ أهمها ألا يتعدى السن العشرين عاما، والعذرية وعدم الزواج، وتوافر قدر معين من الجمال، والقوام الفارع والبنية القوية الشبيهة ببنية الرجال، والولاء المطلق له.
وأطلق القذافي على حارساته كلهن اسم عائشة؛ تيمنا باسم ابنته الوحيدة، ويرافق الزعيم الليبي في زياراته الدولية ما بين 12 و40 من حارساته اللائي يميزهن بالأرقام، ويطلق عليهن لقب راهبات الثورة.
ويعتقد أن القذافي لجأ إلى تغيير حراسه، واستبدالهم بالحراسة النسائية؛ لظنه أنهن أقل خطرا عليه من الحراس الرجال الذين يمكن أن يغدروا به ويتآمروا عليه.
هذا هو العقيد الفقيد الذى فقد رشده واصابه داء العظمة واعتقد انه سيحكم ألى ما شاء الله ... الآ أن المشيئة قد عجلت بسقوطه وتلاه بالأمس الرجل الثانى "سيف الإسلام" آه والله سيف الإسلام... ورجل مخابراته عبد الله السنوسى ...
ولماذا النساء لحراسته ؟؟!!! ... ليبدو مختلفاً عن جميع زعماء العالم وله مآرب أخرى ... وهذا ما آل إليه منتهاه " حكمتك يا الله "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق